آيات من الحُسن والجمال نزلت وأنوار من الضياء تجسدت حتى غدت مشعلاً ينير للسائرين طريقهم نحو الهداية والعروج إلى البارئ العظيم (تعالى ذكره) ، لقد كان واسطة الفيض على الناس أجمعين ولا يصل شأنه ويصف محاسنه إلا ( نفسه ) .
فتعرف من خلال هذا ( الانفوغراف ) على وصفٍ لشخصية الرسول العظيم ( صلى الله عليه وآله وسلم ) بلسان (نفس رسول الله) بنص القران الكريم أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( عليه السلام) .