وجاء في البروشور :
فاطمة الزهراء عليها السلام سيدة نساء العالمين
وبضعة المصطفى الأمين صلى الله عليه وآله وســــيدة أهل البيت المعصومين عليــــهم السلام تمثّل النـــــموذج الأكمل
والمثل الأعلى الذي أرادته الرســـالة الإلهية للمرأة المسلمة سلوكاً ومنهجاً سواء على صعيد حياتها الشخصية بما تحمله من أسرار العظمة المتجسِّدة في روحانيتها وعفَّتها وعــبادتها وزهدها وعلمها أو علـــى صعيد حركتها في واقع الحياة وما تشتمل عليه من جهاد مرير وصبر مستمدٍّ من قوة الإيمان وشدَّة الإخلاص ومواقف صلبة في الحفاظ على المفهوم الأصيل لقيادة الأمّة بعد الرسول صلى الله عليه وآله .
أعظم الله اجورنا وأجوركم بشهادة الصديقة الكـــــبرى فاطمة الزهراء عليها السلام