مع الساعات الأولى لصباح يوم عاشوراء اجتمع المؤمنون الزائرون في باحة الصحن الحيدري الشريف للاستماع إلى قصة مقتل الإمام الحسين(عليه السلام)، و كانت الأجواء مشحونة بالألم و اللوعة على مصاب سيد الشهداء (عليه السلام). التفاصيل
و كما جرت العادة في مثل هذا اليوم، يوم عاشوراء؛ انطلق الملايين من المعزين بهذا الموكب المهيب، عبر شارع الجمهورية و من ثم بتجاه باب قبلة مرقد الإمام الحسين(ع) و من ثم انتقلوا خلال منطقة ما بين الحرمين إلى مرقد أخيه أبي الفضل العباس(ع) و قد شهدت الركضة في هذا العام مشاركة أعداد هائلة من داخل العراق و خارجه. التفاصيل
في هذه الأيام الأليمة من شهر المحرم الحرام، و في كل المناسبات التي تمرُّ علينا خلال السنة نجدُ ثلة من عشاق المولى أمير المؤمنين(عليه السلام) و بكل عشقٍ صادق و محبة لا حدود لها يتربعون على عرش خدمة هذا المرقد الطاهر ليترجموا مشاعرهم تجاه من يعشقون. التفاصيل
تتواصل جهود فرق الدفاع المدني في العتبة العلوية المقدسة بتقديم الخدمات لمواكب المشاعل و تهيئة الأجواء المناسبة لها بعد فراغها من الاستعراض؛ إذ تقوم هذه الفرق بإطفاء المشعل و مراقبته تحسباً لأي طارئ حريق محتمل. التفاصيل
تستعدُّ دار الشفاء في للعتبة العلوية المقدسة بكوادرها الطبية و الإخلاء الطارئ و المتشرفين من الكوادر الطبية لإسعاف المرضى من الزائرين و المجاورين، و قد نشرت مفارزها في أماكن مختلفة بالقرب من العتبة العلوية المقدسة. التفاصيل
زار الأمين العام للعتبة العلوية المقدسة السيد عيسى الخرسان و نائبه و الوفد المرافق له مواكب أطراف المدينة القديمة في النجف الأشرف و قدم لهم يافطة خُطَّ فيها (السلام عليك يا أبا عبد الله الحسين....). التفاصيل
أقامت نقابة المعلمين العراقيين، فرع النجف مسيرتها السنوية إلى مرقد أمير المؤمنين (عليه السلام) مشارِكةً جموع المعزين لأمير المؤمنين في الصحن الحيدري الشريف. التفاصيل
استضافت العتبة العلوية المقدسة ممثلة بقسم الشؤون الفكرية والثقافية – دار القرآن الكريم، نخبة من طلبة محافظة كركوك وذلك في دورة قرآنية عقائدية أخلاقية جديدة استمرت لمدة عشرة أيام. التفاصيل
أطلقت وحدة التعليم القرآني التابعة لدار القرآن الكريم في قسم الشؤون الفكرية والثقافية في العتبة العلوية المقدسة دورتها التخصصية لإعداد وتدريب القرّاء بصنفيهم الحضوري والإلكتروني بمشاركة قرّاء من داخل العراق وخارجه. التفاصيل
بدأت شعيرة رفع المشاعل في ليلة الثامن من المحرم يحيطها المعزون و هم يهتفون (أبد والله ما ننسى حسيناه)، تعبيراً عن حزنهم و ألمهم على مصاب سيد الشهداء و أهل بيته الأطهار(عليهم السلام). التفاصيل
