العربية
العربية
الصفحة الرئيسية
العتبة العلوية المقدسة
المرقد العلوي المطهر
تاريخ المرقد العلوي
معالم المرقد العلوي
من كرامات المرقد العلوي
سيرة الامام
مقدمة
المكتبة المختصة بأمير المؤمنين (عليه السلام)
مَوْلِدُ أَمِيرِ المؤمنينَ (عليّهِ السَّلام) الأَغرُّ
ولادة الأمير (عليه السلام) في الكعبة
الآياتُ التي نزلتْ بحقِّ أَميرِ المؤمنينَ عليّ بنِ أَبي طالبٍ (عليّه السلام)
علي (عليه السلام) على لسان النبي (صلى الله عليه وآله)
أقوال الآخرين بحقِّ أمير المؤمنين (عليه السلام)
كُناه (عليه السلام) السامية
نسبه (عليه السلام) الزاكي
زوجاته (عليه السلام)
أولاده (عليه السلام)
أصحابه (عليه السلام)
الوسائط
الفيديوغراف
معرض الصور
تقارير مصورة
المرئيات
الصوتيات
الزيارة الافتراضية
التطبيقات
البث المباشر
الإصدارات
الكتب
المجلات
الفولدرات
اصدارات أخرى
الخدمات
مفقودات الزائرين
الزيارة بالإنابة
التبرك بمضيف أمير المؤمنين (عليه السلام)
الأسئلة الشرعية
إتصل بنا
طلب التشرف بالخدمة
المواقع التابعة
دار القرآن الكريم
مكتبة الروضة الحيدرية
تكنولوجيا المعلومات
مجلة الولاية
فضائية العتبة العلوية المقدسة
شركة فيض القسيم
شبكة الإمام علي (عليه السلام) ميديا
المجمع العلوي للبحوث والدراسات الإسلامية
الصفحة الرئيسية
سيرة الامام
نهج البلاغة
المتن الكامل
بَابُ المخُتَْارِ مِنْ خُطب مولانا أمير المؤُمِنين عليّ بن أبي طالب (عليه السلام)
١
الخطبة 1: يذكر فيها ابتداءَ خلق السماءِ والاَرض، وخلق آدم عليه الصلاة والسلام
٢٩٤٠٣
٢
الخطبة 2: بعد انصرافه من صفين
٦٦٣٤
٣
الخطبة 3: المعروفة بالشِّقْشِقِيَّة
١٠٠١٤
٤
الخطبة 4: وفيها يعظ الناس ويهديهم من ضلالتهم، ويقال: إنه خطبها بعد قتل طلحة والزبير
٥٩٣٥
٥
الخطبة 5: لمّا قبض رسول الله (ص) وخاطبه العباس وأبوسفيان في أن يبايعا له بالخلافة
٤١٥٨
٦
الخطبة 6: لمّا أشير عليه بألاّ يتبع طلحةَ والزبيرَ ولا يُرصدَ لهما القتال
٢٣٠٤
٧
الخطبة 7: يذم فيها أتباع الشيطان
٣٩١٠
٨
الخطبة 8: يعني به الزبير في حال اقتضت ذلك
١٥١٨
٩
الخطبة 9: في صفته وصفة خصومه ويقال إنّها في أصحاب الجمل
٢٢٩٢
١٠
الخطبة 10: يريد الشيطان أويكني به عن قوم
٢٧٤٩
١١
الخطبة 11: لابنه محمّد بن الحنفية لمّا أعطاه الراية يوم الجمل
٣١٣٣
١٢
الخطبة 12: لمّا أظفره الله تعالى بأصحاب الجمل
١٧٨٢
١٣
الخطبة 13: في ذم البصرة وأهلها
٤٧١١
١٤
الخطبة 14: في مثل ذلك
١٥٧٠
١٥
الخطبة 15: فيما ردّه على المسلمين من قطائع عثمان
١٢٨٦
١٦
الخطبة 16: لمّا بويع بالمدينة
٣٤١٨
١٧
الخطبة 17: في صفة من يتصدّى للحكم بين الأُمة وليس لذلك بأَهل
٢٥٩٨
١٨
الخطبة 18: في ذمّ اختلاف العلماء في الفتيا
٥٤٩٩
١٩
الخطبة 19: قاله للاشعث بن قيس وهو على منبر الكوفة يخطب
١٩٧٧
٢٠
الخطبة 20: وفيها ينفر من الغفلة وينبه إلى الفرار لله
١٨٦٦
٢١
الخطبة 21: وهي كلمة جامعة للعظة والحكمة
٢٩٠٤
٢٢
الخطبة 22: حين بلغه خبر الناكثين ببيعته
١٦٤٨
٢٣
الخطبة 23: وتشتمل على تهذيب الفقراء بالزهد وتأديب الاغنياء بالشفقة
٢٠٦٤
٢٤
الخطبة 24: وهي كلمة جامعة له
١٤٩٣
٢٥
الخطبة 25: وقد تواترت عليه الاَخبار باستيلاءِ أصحاب معاوية على البلاد،
١٧٤٤
٢٦
الخطبة 26: وفيها يصف العرب قبل البعثة ثم يصف حاله قبل البيعة له
١٧٨٣
٢٧
الخطبة 27: قد قالها يستنهض بها الناس حين ورد خبر غزو الانبار
٧٠٤٢
٢٨
الخطبة 28: وهو فصل من الخطبة التي أولها: «الحمد لله غير مقنوط من رحمته»
٢٥١٩
٢٩
الخطبة 29: بعد غارة الضحاك بن قيس صاحب معاوية على الحاجّ بعد قصة الحكمين
١٣٢٩
٣٠
الخطبة 30: في معنى قتل عثمان
١٥٧٨
٣١
الخطبة 31: لمّا أنفذ عبدالله بن العباس (رحمه الله) إلى الزبير
١٣٦٠
٣٢
الخطبة 32: وفيها يصف زمانه بالجور، ويقسم الناس فيه خمسة أصناف، ثم يزهد في الدنيا
٣٣٨٠
٣٣
الخطبة 33: عند خروجه لقتال أهل البصرة
٢٧٧٢
٣٤
الخطبة 34: في استنفار الناس إلى الشام
٢١٩٥
٣٥
الخطبة 35: بعد التحكيم
٢١٥٢
٣٦
الخطبة 36: في تخويف أَهل النهروان
١٤٣٦
٣٧
الخطبة 37: فيه يذكر فضائله (عليه السلام) قاله بعد وقعة النهروان
٢٥١٩
٣٨
الخطبة 38: فيها علة تسمية الشبهة شبهة، ثم بيان حال الناس فيها
١٧٦٧
٣٩
الخطبة 39: خطبها عند علمه بغزوة النعمان بن بشير صاحب معاوية لعين التمر
١٢٤٠
٤٠
الخطبة 40: في الخوارج لما سمع(عليه السلام) قولهم: «لا حكم إلاّ لله»
٣٣٩٣
٤١
الخطبة 41: وفيها ينهى عن الغدر ويحذر منه
١٩١١
٤٢
الخطبة 42: فيها يحذر من اتباع الهوى وطول الامل في الدنيا
٦٤١٠
٤٣
الخطبة 43: وقد أشار عليه أصحابه بالاستعداد لحرب أهل الشام بعد إرساله جرير بن عبدالله البجلي إلى معاوية
١٠٦١
٤٤
الخطبة 44: لمّا هرب مَصْقَلة بنُ هُبيرة الشيباني إلى معاوية
١١٢٥
٤٥
الخطبة 45: وهو بعض خطبة طويلة خطبها يوم الفطر
١٧٨٥
٤٦
الخطبة 46: عند عزمه على المسير إِلى الشام
١٦٢٧
٤٧
الخطبة 47: في ذكر الكوفة
١٢٧٤
٤٨
الخطبة 48: عند المسير إلى الشام
١٢٨٧
٤٩
الخطبة 49: فيها جملة من صفات الربوبية والعلم الالهي
١٨٥٦
٥٠
الخطبة 50: فيها بيان لما يخرب العالم به من الفتن وبيان هذه الفتن
١٥١٣
٥١
الخطبة 51: لمّا غلب أصحاب معاوية أصحابه على شريعة الفرات بصفين ومنعوهم الماء
١٣٢٢
٥٢
الخطبة 52: قد تقدّم مختارها برواية ونذكرها هاهنا برواية أخرى لتغاير الروايتين
٨٧٧
٥٣
الخطبة 53: فيه يصف أصحابه بصفين حين طال منعهم له من قتال أهل الشام
٨٣٥
٥٤
الخطبة 54: وقد استبطأ أصحابه إذنه لهم في القتال بصفين
٩٧٠
٥٥
الخطبة 55: يصف أصحاب رسول الله
١٣١٤
٥٦
الخطبة 56: ومن كلام له (عليه السلام) لاصحابه
١٤٨٨
٥٧
الخطبة 57: كلّم به الخوارج
١١٣١
٥٨
الخطبة 58: لمّا عزم على حرب الخوارج
١٧٠٢
٥٩
الخطبة 59: لمّا قتل الخوارج
١٢٧٥
٦٠
الخطبة 60: وقال(عليه السلام) فيهم
٩٦٦
٦١
الخطبة 61: لمّا خُوِّف من الغيلة
١٢٦٥
٦٢
الخطبة 62: يحذر من فتنة الدنيا
١٧٦٣
٦٣
الخطبة 63: في المبادرة إلى صالح الاعمال
١٨٠٣
٦٤
الخطبة 64: وفيها مباحث لطيفة من العلم الالهي
١٥٤٦
٦٥
الخطبة 65: في تعليم الحرب والمقاتلة
١٥٨٠
٦٦
الخطبة 66: في معنى الانصار
١٠٧٦
٦٧
الخطبة 67: لمّا قلد محمّد بن أبي بكر مصر فملكت عليه وقتل
٩٤٢
٦٨
الخطبة 68: في ذمّ أصحابه
١٢٨٧
٦٩
الخطبة 69: في سُحرة اليوم الذي ضرب فيه
٩٠١
٧٠
الخطبة 70: في ذم أَهل العراق
٩٨٧٨
٧١
الخطبة 71: علّم فيها الناس الصلاة على رسول الله (صلى الله عليه وآله)
٢٢٩٢
٧٢
الخطبة 72: قاله لمروان بن الحكم بالبصرة
١١٤٧
٧٣
الخطبة 73: لمّا عزموا على بيعة عثمان
٨٧١
٧٤
الخطبة 74: لمّا بلغه اتهام بني أُميّة له بالمشاركة في دم عثمان
٩٩١
٧٥
الخطبة 75: في الحث على العمل الصالح
١٤٥٦
٧٦
الخطبة 76: وذلك حين منعه سعيد بن العاص حقه
١٠١١
٧٧
الخطبة 77: ومن كلمات له(عليه السلام) كان يدعوبها
١١٥٠
٧٨
الخطبة 78: لبعض أصحابه لمّا عزم على المسير إِلى الخوارج
٨٨٩
٧٩
الخطبة 79: بعد فراغه من حرب الجمل، في ذم النساء
٣٤٣٦
٨٠
الخطبة 80: في الزهد
١٢٠٣
٨١
الخطبة 81: في صفة الدنيا
١٨٤٢
٨٢
الخطبة 82: وهي من الخطب العجيبة تسمّى «الغراء»
٦٧٦٦
٨٣
الخطبة 83: في ذكر عمرو بن العاص
١٨٢٤
٨٤
الخطبة 84: فيها صفات ثمان من صفات الجلال
١٠١١
٨٥
الخطبة 85: فيها بيان صفات الحق جلّ جلاله ثمّ عظة الناس بالتقوى والمشورة
١١٦٠
٨٦
الخطبة 86: وهي في بيان صفات المتقين وصفات الفساق
١٩٦٣
٨٧
الخطبة 87: وفيها بيان للاسباب التي تهلك الناس
١٧١٩
٨٨
الخطبة 88: في الرسول الاعظم(صلى الله عليه وآله وسلم) وبلاغ الامام عنه
١٣٤٦
٨٩
الخطبة 89: وتشتمل على قِدم الخالق وعظم مخلوقاته، ويختمها بالوعظ
١٢٠٥
٩٠
الخطبة 90: تعرف بخطبة الاشباح وهي من جلائل الخُطب
٩٦٠٢
٩١
الخطبة 91: لمّا أراده الناس على البيعة بعد قتل عثمان
١٣٥٤
٩٢
الخطبة 92: فيها ينبِّه أَمير المؤمنين على فضله وعلمه ويبيّن فتنة بني أُميّة
٢٥٣٢
٩٣
الخطبة 93: فيها يصف الله تعالى ثمّ يبين فضل الرسول الكريم وأهل بيته ثمّ يعظ الناس
١٨١٠
٩٤
الخطبة 94: يقرر فضيلة الرسول الكريم
٨٦٤
٩٥
الخطبة 95: في الله وفي الرسول الاكرم
٨٦٣
٩٦
الخطبة 96: في أصحابه وأصحاب رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم)
١٩٢٧
٩٧
الخطبة 97: يشير فيه إلى ظلم بني أمية
١٤٥٦
٩٨
الخطبة 98: في التزهيد من الدنيا
١٧٤٣
٩٩
الخطبة 99: في رسول الله وأهل بيته
١٢٠٣
١٠٠
الخطبة 100: وهي من خطبته التي تشتمل على ذكر الملاحم
١٥٧٣
١٠١
الخطبة 101: تجري هذا المجرى
٨٦٩
١٠٢
الخطبة 102: في التزهيد في الدنيا
٣١٤٧
١٠٣
الخطبة 103: ومن خطبة له (عليه السلام)
٨٩٨
١٠٤
الخطبة 104: في بعض صفات الرسول الكريم وتهديد بني أمية وعظة الناس
١٤١٣
١٠٥
الخطبة 105: وفيها يبيّن فضل الاسلام ويذكر الرسول الكريم ثمّ يلوم أصحابه
٩٤٣
١٠٦
الخطبة 106: في بعض أيام صفين
١٠٣٠
١٠٧
الخطبة 107: وهي من خطب الملاحم
١٧٣٥
١٠٨
الخطبة 108: في بيان قدرة الله وانفراده بالعظمة وأمر البعث
٣٨٣٥
١٠٩
الخطبة 109: في أركان الدين
١١٩٧
١١٠
الخطبة 110: في ذم الدنيا
١١٠٤٧
١١١
الخطبة 111: ذكر فيها ملك الموت وتوفية الانفس
١٢٨٦
١١٢
الخطبة 112: في ذم الدنيا
١٢٩٤
١١٣
الخطبة 113: وفيها مواعظ للناس
١٩٠٥
١١٤
الخطبة 114: في الاستسقاء
١٤٩٢
١١٥
الخطبة 115: وفيها ينصح أصحابه
١٥٩٩
١١٦
الخطبة 116: يوبخ البخلاء بالمال والنفس
٨٩٠
١١٧
الخطبة 117: في الصالحين من أصحابه
١٠٥٣
١١٨
الخطبة 118: وقد جمع الناس وحضّهم على الجهاد، فسكتوا ملياً، فقال(عليه السلام)
١١٧٨
١١٩
الخطبة 119: يذكر فضله ويعظ الناس
١٠٩١
١٢٠
الخطبة 120: بعد ليلة الهرير
١٥٨٤
١٢١
الخطبة 121: قاله للخوارج، وقد خرج إلى معسكرهم وهم مقيمون على إنكار الحكومة،
٩١٢
١٢٢
الخطبة 122: قاله لاصحابه في ساعة الحرب
٩٤٧
١٢٣
الخطبة 123: وَكَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَيْكُمْ تَكِشُّونَ كَشِيشَ الضِّبَابِ
٨٩٥
١٢٤
الخطبة 124: في حضّ أصحابه على القتال
١٠٨٨
١٢٥
الخطبة 125: في معنى الخوارج لمّا أنكروا تحكيم الرجال ويذمّ فيه أصحابه
١٠٥٥
١٢٦
الخطبة 126: لمّا عوتب على تصييره الناس أسوة في العطاء من غير تفضيل إلى السابقات والشرف
١٠٩٣
١٢٧
الخطبة 127: للخوارج أيضاً
٩٧٦
١٢٨
الخطبة 128: وهو ممّا كان يخبر به عن الملاحم
١٤٠٣
١٢٩
الخطبة 129: في ذكر المكاييل والموازين
١٣٠٠
١٣٠
الخطبة 130: لابي ذر (رحمه الله) لمّا أخرج إلى الربذة
٩٤٤
١٣١
الخطبة 131: فيه يبيّن سبب طلبه الحكم ويصف الامام الحقّ
١٢٧٣
١٣٢
الخطبة 132: يعظ فيها ويزهد في الدنيا
١٣٨٥
١٣٣
الخطبة 133: يعظّم الله سبحانه ويذكر القرآن والنبي ويعظ الناس
١٤٠٠
١٣٤
الخطبة 134: وقد شاوره عمر بن الخطاب في الخروج إلى غزوالروم
١٦٥٦
١٣٥
الخطبة 135: وقد وقعت مشاجرة بينه وبين عثمان
١١١٧
١٣٦
الخطبة 136: في أمر البيعة
٨٣٧
١٣٧
الخطبة 137: في معنى طلحة والزبير
١٢٤٦
١٣٨
الخطبة 138: يومىء فيها إلى ذكر الملاحم
٦٩٨
١٣٩
الخطبة 139: في وقت الشورى
٩٨٣
١٤٠
الخطبة 140: في النهي عن عيب الناس
١٢٦٢
١٤١
الخطبة 141: في النهي عن سماع الغيبة وفي الفرق بين الحقّ والباطل
١٠٩٨
١٤٢
الخطبة 142: المعروف في غير أهله
١٠٤٩
١٤٣
الخطبة 143: في الاستسقاء
٩٤٣
١٤٤
الخطبة 144: مبعث الرسل
٩١١
١٤٥
الخطبة 145: فناء الدنيا
١٣٨٩
١٤٦
الخطبة 146: وقد استشاره عمر بن الخطاب
١٧٣٥
١٤٧
الخطبة 147: الغاية من البعثة
١٥٨٤
١٤٨
الخطبة 148: في ذكر أهل البصرة
٩٠٢
١٤٩
الخطبة 149: قبل موته
١٨١٠
١٥٠
الخطبة 150: يومي فيها إلى الملاحم
١٤٩٤
١٥١
الخطبة 151: يحذر من الفتن
١٥٢٧
١٥٢
الخطبة 152: في صفات الله جل جلاله، وصفات أئمة الدين
٤٠١٣
١٥٣
الخطبة 153: صفة الضال
١٤٢٩
١٥٤
الخطبة 154: يذكر فيها فضائل أهل البيت (عليهم السلام)
١٨٥٣
١٥٥
الخطبة 155: يذكر فيها بديع خلقة الخفاش
٢٤٩٣
١٥٦
الخطبة 156: خاطب به أهل البصرة على جهة اقتصاص الملاحم
١٥٨٠
١٥٧
الخطبة 157: يحثّ الناس على التقوى
١٩١٠
١٥٨
الخطبة 158: ينبّه فيها على فضل الرسول الاعظم، وفضل القرآن، ثم حال دولة بني أميّة
١١٨٥
١٥٩
الخطبة 159: يبيّن فيها حسن معاملته لرعيّته
٨٠٨
١٦٠
الخطبة 160: أَمْرُهُ قَضَاءٌ وَحِكْمَةٌ، وَرِضَاهُ أَمَانٌ وَرَحْمَةٌ، يَقْضِي بِعِلْم، وَيَعْفُو بحِلْم.
١٦٩٦
١٦١
الخطبة 161: في صفة النبي وأهل بيته وأتباع دينه
٨٤١
١٦٢
الخطبة 162: لبعض أصحابه وقد سأله: كيف دفعكم قومكم عن هذا المقام وأنتم أحق به؟
٩٦٥
١٦٣
الخطبة 163: الخالق جلّ وعلا
١١٢١
١٦٤
الخطبة 164: لما اجتمع الناس اليه وشكوا ما نقموه على عثمان وسألوه مخاطبته واستعتابه لهم، فدخل (عليه السلام) على عثمان
١٢٦٠
١٦٥
الخطبة 165: يذكر فيها عجيب خلقه الطاووس
٤٣٤٠
١٦٦
الخطبة 166: الحثّ على التآلف
٢٣٤٤
١٦٧
الخطبة 167: في أوّل خلافته
١٠٣٧
١٦٨
الخطبة 168: بعد ما بويع بالخلافة
٧٨٨
١٦٩
الخطبة 169: عند مسير أصحاب الجمل إلى البصرة
٩٦٦
١٧٠
الخطبة 170: في وجوب اتباع الحقّ عند قيام الحجّة
٧٤٩
١٧١
الخطبة 171: لما عزم على لقاء القوم بصفين
٦٩٠
١٧٢
الخطبة 172: ومن خطبة له (عليه السلام)
١٤٠٤
١٧٣
الخطبة 173: في رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)
١٠٦٤
١٧٤
الخطبة 174: في معنى طلحة بن عبيدالله
٦٢٣
١٧٥
الخطبة 175: في الموعظة وبيان قرباه من رسول الله
١٢٥٨
١٧٦
الخطبة 176: وفيها يعظ ويبيّن فضل القرآن وينهى عن البدعة
٢٢٩١
١٧٧
الخطبة 177: في معنى الحكمين
٧٠٨
١٧٨
الخطبة 178: في الشهادة والتقوى
١٠٤٦
١٧٩
الخطبة 179: ومن كلام له (عليه السلام)
٦١٢
١٨٠
الخطبة 180: في ذمّ أصحابه
٧٨١
١٨١
الخطبة 181: ومن كلام له (عليه السلام)
٨١٣
١٨٢
الخطبة 182: ومن خطبة له (عليه السلام)
٢٧٩١
١٨٣
الخطبة 183: في قدرة الله وفي فضل القرآن وفي الوصية بالتقوى
١٢٩٢
١٨٤
الخطبة 184: ومن كلام له (عليه السلام)
٦٥٣
١٨٥
الخطبة 185: يحمد الله فيها ويثني على رسوله ويصف خلقاً من الحيوان
١٨٠١
١٨٦
الخطبة 186: في التوحيد
٢٩٠٨٤
١٨٧
الخطبة 187: تختصّ بذكر الملاحم
٨٥١
١٨٨
الخطبة 188: في الوصية بأمور
١٢٥٣
١٨٩
الخطبة 189: في الايمان ووجوب الهجرة
١٠٣٩
١٩٠
الخطبة 190: يحمد الله ويثني على نبيّه ويعظ بالتقوى
١٢٤٧
١٩١
الخطبة 191: يحمدالله ويثني على نبيه ويوصي بالزهد والتقوى
١٢٠١
١٩٢
الخطبة 192: ومن الناس من يسمّي هذه الخطبة القاصعة
٩١٠٥
١٩٣
الخطبة 193: يصف فيها المتقين
٤٩٧٦٥
١٩٤
الخطبة 194: يصف فيها المنافقين
٥٢٨٦
١٩٥
الخطبة 195: يحمدالله ويثني على نبيّه ويعظ
١٠١٤
١٩٦
الخطبة 196: بعثة النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)
١١٤٦
١٩٧
الخطبة 197: ينبّه فيها على فضيلته لقبول قوله وأمره ونهيه
١٠١٧
١٩٨
الخطبة 198: ينبّه على إحاطة علم الله بالجزئيات، ثمّ يحث على التقوى، ويبيّن فضل الاسلام والقرآن
١٤٥٠
١٩٩
الخطبة 199: كان يوصي به أصحابه
٩٧٨
٢٠٠
الخطبة 200: في معاوية
١٣٠٢
٢٠١
الخطبة 201: يعظ بسلوك الطريق الواضح
١١٨٣
٢٠٢
الخطبة 202: ومن كلام له (عليه السلام)
٩٤٩
٢٠٣
الخطبة 203: في التزهيد من الدنيا والترغيب في الاخرة
١١٩٢
٢٠٤
الخطبة 204: كان كثيراً ما ينادي به أصحابه
١٠٩٤
٢٠٥
الخطبة 205: كلّم به طلحة والزبير بعد بيعته بالخلافة
٩٢٢
٢٠٦
الخطبة 206: وقد سمع قوماً من اصحابه يسبّون أهل الشام أيام حربهم بصفين
٧٩٩
٢٠٧
الخطبة 207: في بعض أيام صفين وقد رأى الحسن (عليه السلام) يتسرع إلى الحرب
٩٩٨
٢٠٨
الخطبة 208: قاله لمّا اضطرب عليه أصحابه في أمر الحكومة
٦٩٨
٢٠٩
الخطبة 209: ومن كلام له (عليه السلام)
١٠٠٩
٢١٠
الخطبة 210: ومن كلام له (عليه السلام)
٧٦٤
٢١١
الخطبة 211: في عجيب صنعة الكون
١٠٦٤
٢١٢
الخطبة 212: كان يستنهض بها أصحابه إلى جهاد أهل الشام في زمانه
٦٠٧
٢١٣
الخطبة 213: في تمجيد الله وتعظيمه
١١٦٩
٢١٤
الخطبة 214: يصف جوهر الرسول، ويصف العلماء، ويعظ بالتقوى
٨٣١
٢١٥
الخطبة 215: كان يدعو به كثيراً
١٤٠٢
٢١٦
الخطبة 216: ومن خطبة له (عليه السلام) بصفين
٢٧٧٧
٢١٧
الخطبة 217: في التظلم والتشكي من قريش
٨٩٥
٢١٨
الخطبة 218: ومن كلام له (عليه السلام)
٨١٣
٢١٩
الخطبة 219: في وصف السالك الطريق إلى الله سبحانه
١٣٨١
٢٢٠
الخطبة 220: قاله بعد تلاوته: (أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ * حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ)
٥٣٧٢
٢٢١
الخطبة 221: قاله عند تلاوته: (رِجَالٌ لاَ تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلاَ بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللهِ)
١٢١٣
٢٢٢
الخطبة 222: قاله عند تلاوته: (يَا أَيُّهَا الاِْنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الكَرِيمِ)
١٥٨٦
٢٢٣
الخطبة 223: يتبرّأ من الظلم
١٧٦٠
٢٢٤
الخطبة 224: يلتجىء إلى الله أن يغنيه
٩٥٢
٢٢٥
الخطبة 225: في التنفير من الدنيا
١١٤٧
٢٢٦
الخطبة 226: يلجأ فيه إلى الله لِيهديه إلى الرشاد
٩١٨
٢٢٧
الخطبة 227: يريد به بعض أصحابه
٨٠٣
٢٢٨
الخطبة 228: في وصف بيعته بالخلافة
٧٧٨
٢٢٩
الخطبة 229: في مقاصد أُخرى
٩١٥
٢٣٠
الخطبة 230: خطبها بذي قار، وهو متوجّه إلى البصرة
٧٣٨
٢٣١
الخطبة 231: كلّم به عبدالله بن زمعة وهو من شيعته
٥٨٧
٢٣٢
الخطبة 232: بعد أن أقدم أحدهم على الكلام فحصر
٧٧٥
٢٣٣
الخطبة 233: ومن كلام له (عليه السلام)
١٠١٠
٢٣٤
الخطبة 234: قاله وهو يلي غسل رسول الله (صلى الله عليه وآله) وتجهيزه
١١٥٦
٢٣٥
الخطبة 235: اقتصّ فيه ذكر ما كان منه بعد هجرة النبي (صلى الله عليه وآله) ثم لحاقه به
٦٤٢
٢٣٦
الخطبة 236: في شأن الحكمين وذمّ أهل الشام
١٠٥١
٢٣٧
الخطبة 237: يذكر فيها آل محمد (عليهم السلام)
١٣٧٩
٢٣٨
الخطبة 238: في المسارعة إلى العمل
١٠٧٥
٢٣٩
الخطبة 239: يحثّ فيه أصحابه على الجهاد
١٣٣٢
٢٤٠
الخطبة 240: قاله لعبد الله بن العباس
١٣٦٧