العربية
العربية
الصفحة الرئيسية
العتبة العلوية المقدسة
المرقد العلوي المطهر
تاريخ المرقد العلوي
معالم المرقد العلوي
من كرامات المرقد العلوي
سيرة الامام
مقدمة
المكتبة المختصة بأمير المؤمنين (عليه السلام)
مَوْلِدُ أَمِيرِ المؤمنينَ (عليّهِ السَّلام) الأَغرُّ
ولادة الأمير (عليه السلام) في الكعبة
الآياتُ التي نزلتْ بحقِّ أَميرِ المؤمنينَ عليّ بنِ أَبي طالبٍ (عليّه السلام)
علي (عليه السلام) على لسان النبي (صلى الله عليه وآله)
أقوال الآخرين بحقِّ أمير المؤمنين (عليه السلام)
كُناه (عليه السلام) السامية
نسبه (عليه السلام) الزاكي
زوجاته (عليه السلام)
أولاده (عليه السلام)
أصحابه (عليه السلام)
الوسائط
الفيديوغراف
معرض الصور
تقارير مصورة
المرئيات
الصوتيات
الزيارة الافتراضية
التطبيقات
البث المباشر
الإصدارات
الكتب
المجلات
الفولدرات
اصدارات أخرى
الخدمات
مفقودات الزائرين
الزيارة بالإنابة
التبرك بمضيف أمير المؤمنين (عليه السلام)
الأسئلة الشرعية
إتصل بنا
طلب التشرف بالخدمة
المواقع التابعة
دار القرآن الكريم
مكتبة الروضة الحيدرية
تكنولوجيا المعلومات
مجلة الولاية
فضائية العتبة العلوية المقدسة
شركة فيض القسيم
شبكة الإمام علي (عليه السلام) ميديا
الصفحة الرئيسية
سيرة الامام
نهج البلاغة
المتن الكامل
بَابُ المخُتَْارِ مِنْ خُطب مولانا أمير المؤُمِنين عليّ بن أبي طالب (عليه السلام)
١
الخطبة 1: يذكر فيها ابتداءَ خلق السماءِ والاَرض، وخلق آدم عليه الصلاة والسلام
٣٥٧٢٩
٢
الخطبة 2: بعد انصرافه من صفين
٨١٤٧
٣
الخطبة 3: المعروفة بالشِّقْشِقِيَّة
١٢٩٢٦
٤
الخطبة 4: وفيها يعظ الناس ويهديهم من ضلالتهم، ويقال: إنه خطبها بعد قتل طلحة والزبير
٧٠٨٣
٥
الخطبة 5: لمّا قبض رسول الله (ص) وخاطبه العباس وأبوسفيان في أن يبايعا له بالخلافة
٤٨١٦
٦
الخطبة 6: لمّا أشير عليه بألاّ يتبع طلحةَ والزبيرَ ولا يُرصدَ لهما القتال
٢٧٣٣
٧
الخطبة 7: يذم فيها أتباع الشيطان
٤٦٥٣
٨
الخطبة 8: يعني به الزبير في حال اقتضت ذلك
١٨١٧
٩
الخطبة 9: في صفته وصفة خصومه ويقال إنّها في أصحاب الجمل
٢٧٤٩
١٠
الخطبة 10: يريد الشيطان أويكني به عن قوم
٣١٩٠
١١
الخطبة 11: لابنه محمّد بن الحنفية لمّا أعطاه الراية يوم الجمل
٤١٢٥
١٢
الخطبة 12: لمّا أظفره الله تعالى بأصحاب الجمل
٢٢١٨
١٣
الخطبة 13: في ذم البصرة وأهلها
٥٨٨٥
١٤
الخطبة 14: في مثل ذلك
١٨٣٨
١٥
الخطبة 15: فيما ردّه على المسلمين من قطائع عثمان
١٥٥١
١٦
الخطبة 16: لمّا بويع بالمدينة
٤١٧٢
١٧
الخطبة 17: في صفة من يتصدّى للحكم بين الأُمة وليس لذلك بأَهل
٣٠٧٥
١٨
الخطبة 18: في ذمّ اختلاف العلماء في الفتيا
٦٥٦٢
١٩
الخطبة 19: قاله للاشعث بن قيس وهو على منبر الكوفة يخطب
٢٤٣٣
٢٠
الخطبة 20: وفيها ينفر من الغفلة وينبه إلى الفرار لله
٢٢٩٦
٢١
الخطبة 21: وهي كلمة جامعة للعظة والحكمة
٣٣٤٨
٢٢
الخطبة 22: حين بلغه خبر الناكثين ببيعته
١٩٣٧
٢٣
الخطبة 23: وتشتمل على تهذيب الفقراء بالزهد وتأديب الاغنياء بالشفقة
٢٥٠٨
٢٤
الخطبة 24: وهي كلمة جامعة له
١٨٠٨
٢٥
الخطبة 25: وقد تواترت عليه الاَخبار باستيلاءِ أصحاب معاوية على البلاد،
٢٠٨١
٢٦
الخطبة 26: وفيها يصف العرب قبل البعثة ثم يصف حاله قبل البيعة له
٢١٥٥
٢٧
الخطبة 27: قد قالها يستنهض بها الناس حين ورد خبر غزو الانبار
٩١٢٤
٢٨
الخطبة 28: وهو فصل من الخطبة التي أولها: «الحمد لله غير مقنوط من رحمته»
٢٩٥٠
٢٩
الخطبة 29: بعد غارة الضحاك بن قيس صاحب معاوية على الحاجّ بعد قصة الحكمين
١٥٨٤
٣٠
الخطبة 30: في معنى قتل عثمان
١٩٤٣
٣١
الخطبة 31: لمّا أنفذ عبدالله بن العباس (رحمه الله) إلى الزبير
١٥٨١
٣٢
الخطبة 32: وفيها يصف زمانه بالجور، ويقسم الناس فيه خمسة أصناف، ثم يزهد في الدنيا
٤٠٤٣
٣٣
الخطبة 33: عند خروجه لقتال أهل البصرة
٣١٥٦
٣٤
الخطبة 34: في استنفار الناس إلى الشام
٢٦١٩
٣٥
الخطبة 35: بعد التحكيم
٢٥٢٨
٣٦
الخطبة 36: في تخويف أَهل النهروان
١٦٥٠
٣٧
الخطبة 37: فيه يذكر فضائله (عليه السلام) قاله بعد وقعة النهروان
٢٩٢٨
٣٨
الخطبة 38: فيها علة تسمية الشبهة شبهة، ثم بيان حال الناس فيها
٢٠٦٦
٣٩
الخطبة 39: خطبها عند علمه بغزوة النعمان بن بشير صاحب معاوية لعين التمر
١٤٦٢
٤٠
الخطبة 40: في الخوارج لما سمع(عليه السلام) قولهم: «لا حكم إلاّ لله»
٤٠٩٤
٤١
الخطبة 41: وفيها ينهى عن الغدر ويحذر منه
٢٣٧٠
٤٢
الخطبة 42: فيها يحذر من اتباع الهوى وطول الامل في الدنيا
٧٨٩٦
٤٣
الخطبة 43: وقد أشار عليه أصحابه بالاستعداد لحرب أهل الشام بعد إرساله جرير بن عبدالله البجلي إلى معاوية
١٢٤٠
٤٤
الخطبة 44: لمّا هرب مَصْقَلة بنُ هُبيرة الشيباني إلى معاوية
١٣٤٧
٤٥
الخطبة 45: وهو بعض خطبة طويلة خطبها يوم الفطر
١٩٨٠
٤٦
الخطبة 46: عند عزمه على المسير إِلى الشام
١٨٣٦
٤٧
الخطبة 47: في ذكر الكوفة
١٥١٨
٤٨
الخطبة 48: عند المسير إلى الشام
١٥١٤
٤٩
الخطبة 49: فيها جملة من صفات الربوبية والعلم الالهي
٢٢٢١
٥٠
الخطبة 50: فيها بيان لما يخرب العالم به من الفتن وبيان هذه الفتن
١٨١٦
٥١
الخطبة 51: لمّا غلب أصحاب معاوية أصحابه على شريعة الفرات بصفين ومنعوهم الماء
١٦٣٦
٥٢
الخطبة 52: قد تقدّم مختارها برواية ونذكرها هاهنا برواية أخرى لتغاير الروايتين
١٠٥٦
٥٣
الخطبة 53: فيه يصف أصحابه بصفين حين طال منعهم له من قتال أهل الشام
١٠٣١
٥٤
الخطبة 54: وقد استبطأ أصحابه إذنه لهم في القتال بصفين
١١٨٩
٥٥
الخطبة 55: يصف أصحاب رسول الله
١٦٢٢
٥٦
الخطبة 56: ومن كلام له (عليه السلام) لاصحابه
١٧٦٥
٥٧
الخطبة 57: كلّم به الخوارج
١٣٣٨
٥٨
الخطبة 58: لمّا عزم على حرب الخوارج
١٩٧٠
٥٩
الخطبة 59: لمّا قتل الخوارج
١٤٦٠
٦٠
الخطبة 60: وقال(عليه السلام) فيهم
١١٣١
٦١
الخطبة 61: لمّا خُوِّف من الغيلة
١٤٥٠
٦٢
الخطبة 62: يحذر من فتنة الدنيا
٢٠٤٨
٦٣
الخطبة 63: في المبادرة إلى صالح الاعمال
٢١٦٨
٦٤
الخطبة 64: وفيها مباحث لطيفة من العلم الالهي
١٨٥٦
٦٥
الخطبة 65: في تعليم الحرب والمقاتلة
٢١٢٥
٦٦
الخطبة 66: في معنى الانصار
١٢٤٢
٦٧
الخطبة 67: لمّا قلد محمّد بن أبي بكر مصر فملكت عليه وقتل
١١٧٣
٦٨
الخطبة 68: في ذمّ أصحابه
١٥٤٠
٦٩
الخطبة 69: في سُحرة اليوم الذي ضرب فيه
١١١٩
٧٠
الخطبة 70: في ذم أَهل العراق
١٢٣٦٧
٧١
الخطبة 71: علّم فيها الناس الصلاة على رسول الله (صلى الله عليه وآله)
٢٧٨٠
٧٢
الخطبة 72: قاله لمروان بن الحكم بالبصرة
١٤٤٥
٧٣
الخطبة 73: لمّا عزموا على بيعة عثمان
١٠٦٣
٧٤
الخطبة 74: لمّا بلغه اتهام بني أُميّة له بالمشاركة في دم عثمان
١٢٢٠
٧٥
الخطبة 75: في الحث على العمل الصالح
١٨٠٤
٧٦
الخطبة 76: وذلك حين منعه سعيد بن العاص حقه
١٢٠٢
٧٧
الخطبة 77: ومن كلمات له(عليه السلام) كان يدعوبها
١٤٥٧
٧٨
الخطبة 78: لبعض أصحابه لمّا عزم على المسير إِلى الخوارج
١٠٩٤
٧٩
الخطبة 79: بعد فراغه من حرب الجمل، في ذم النساء
٤٠٧٥
٨٠
الخطبة 80: في الزهد
١٤٢٨
٨١
الخطبة 81: في صفة الدنيا
٢٣٠٤
٨٢
الخطبة 82: وهي من الخطب العجيبة تسمّى «الغراء»
٨٠٣٢
٨٣
الخطبة 83: في ذكر عمرو بن العاص
٢٠٩٩
٨٤
الخطبة 84: فيها صفات ثمان من صفات الجلال
١٢٥٧
٨٥
الخطبة 85: فيها بيان صفات الحق جلّ جلاله ثمّ عظة الناس بالتقوى والمشورة
١٤٧٤
٨٦
الخطبة 86: وهي في بيان صفات المتقين وصفات الفساق
٢٣٨٠
٨٧
الخطبة 87: وفيها بيان للاسباب التي تهلك الناس
٢٣٨٦
٨٨
الخطبة 88: في الرسول الاعظم(صلى الله عليه وآله وسلم) وبلاغ الامام عنه
١٥٦٢
٨٩
الخطبة 89: وتشتمل على قِدم الخالق وعظم مخلوقاته، ويختمها بالوعظ
١٤٧٨
٩٠
الخطبة 90: تعرف بخطبة الاشباح وهي من جلائل الخُطب
١١٢٩٨
٩١
الخطبة 91: لمّا أراده الناس على البيعة بعد قتل عثمان
١٦٦٣
٩٢
الخطبة 92: فيها ينبِّه أَمير المؤمنين على فضله وعلمه ويبيّن فتنة بني أُميّة
٢٩٠٢
٩٣
الخطبة 93: فيها يصف الله تعالى ثمّ يبين فضل الرسول الكريم وأهل بيته ثمّ يعظ الناس
٢١٥٣
٩٤
الخطبة 94: يقرر فضيلة الرسول الكريم
١٠٣٩
٩٥
الخطبة 95: في الله وفي الرسول الاكرم
١٠٧٩
٩٦
الخطبة 96: في أصحابه وأصحاب رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم)
٢٢٣٢
٩٧
الخطبة 97: يشير فيه إلى ظلم بني أمية
١٧٠٤
٩٨
الخطبة 98: في التزهيد من الدنيا
٢١١٤
٩٩
الخطبة 99: في رسول الله وأهل بيته
١٥١٢
١٠٠
الخطبة 100: وهي من خطبته التي تشتمل على ذكر الملاحم
١٨٧٢
١٠١
الخطبة 101: تجري هذا المجرى
١١١٧
١٠٢
الخطبة 102: في التزهيد في الدنيا
٣٦٢٠
١٠٣
الخطبة 103: ومن خطبة له (عليه السلام)
١١٠٥
١٠٤
الخطبة 104: في بعض صفات الرسول الكريم وتهديد بني أمية وعظة الناس
١٦٠٢
١٠٥
الخطبة 105: وفيها يبيّن فضل الاسلام ويذكر الرسول الكريم ثمّ يلوم أصحابه
١١٧٣
١٠٦
الخطبة 106: في بعض أيام صفين
١٢١٤
١٠٧
الخطبة 107: وهي من خطب الملاحم
٢٠٧٦
١٠٨
الخطبة 108: في بيان قدرة الله وانفراده بالعظمة وأمر البعث
٤٢٨٦
١٠٩
الخطبة 109: في أركان الدين
١٥٩٢
١١٠
الخطبة 110: في ذم الدنيا
١٣٢٤٨
١١١
الخطبة 111: ذكر فيها ملك الموت وتوفية الانفس
١٦٣٤
١١٢
الخطبة 112: في ذم الدنيا
١٦٥٢
١١٣
الخطبة 113: وفيها مواعظ للناس
٢٢١١
١١٤
الخطبة 114: في الاستسقاء
١٧٤١
١١٥
الخطبة 115: وفيها ينصح أصحابه
١٨٥٢
١١٦
الخطبة 116: يوبخ البخلاء بالمال والنفس
١٠٦٦
١١٧
الخطبة 117: في الصالحين من أصحابه
١٢٧٦
١١٨
الخطبة 118: وقد جمع الناس وحضّهم على الجهاد، فسكتوا ملياً، فقال(عليه السلام)
١٣٨٠
١١٩
الخطبة 119: يذكر فضله ويعظ الناس
١٣٠٢
١٢٠
الخطبة 120: بعد ليلة الهرير
١٨٨٣
١٢١
الخطبة 121: قاله للخوارج، وقد خرج إلى معسكرهم وهم مقيمون على إنكار الحكومة،
١٠٧٢
١٢٢
الخطبة 122: قاله لاصحابه في ساعة الحرب
١١٧٢
١٢٣
الخطبة 123: وَكَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَيْكُمْ تَكِشُّونَ كَشِيشَ الضِّبَابِ
١١٠٨
١٢٤
الخطبة 124: في حضّ أصحابه على القتال
١٤٣٠
١٢٥
الخطبة 125: في معنى الخوارج لمّا أنكروا تحكيم الرجال ويذمّ فيه أصحابه
١٢٦٢
١٢٦
الخطبة 126: لمّا عوتب على تصييره الناس أسوة في العطاء من غير تفضيل إلى السابقات والشرف
١٢٦٢
١٢٧
الخطبة 127: للخوارج أيضاً
١١٧٩
١٢٨
الخطبة 128: وهو ممّا كان يخبر به عن الملاحم
١٦٥٠
١٢٩
الخطبة 129: في ذكر المكاييل والموازين
١٥٤٥
١٣٠
الخطبة 130: لابي ذر (رحمه الله) لمّا أخرج إلى الربذة
١١٦٣
١٣١
الخطبة 131: فيه يبيّن سبب طلبه الحكم ويصف الامام الحقّ
١٥١٢
١٣٢
الخطبة 132: يعظ فيها ويزهد في الدنيا
١٦٧٣
١٣٣
الخطبة 133: يعظّم الله سبحانه ويذكر القرآن والنبي ويعظ الناس
١٦١٤
١٣٤
الخطبة 134: وقد شاوره عمر بن الخطاب في الخروج إلى غزوالروم
٢٠٢٨
١٣٥
الخطبة 135: وقد وقعت مشاجرة بينه وبين عثمان
١٢٨٣
١٣٦
الخطبة 136: في أمر البيعة
٩٩٦
١٣٧
الخطبة 137: في معنى طلحة والزبير
١٥١٠
١٣٨
الخطبة 138: يومىء فيها إلى ذكر الملاحم
٨٩٢
١٣٩
الخطبة 139: في وقت الشورى
١١٣٩
١٤٠
الخطبة 140: في النهي عن عيب الناس
١٥٤٧
١٤١
الخطبة 141: في النهي عن سماع الغيبة وفي الفرق بين الحقّ والباطل
١٣٦٩
١٤٢
الخطبة 142: المعروف في غير أهله
١٤٤٦
١٤٣
الخطبة 143: في الاستسقاء
١١٢٨
١٤٤
الخطبة 144: مبعث الرسل
١١٣٠
١٤٥
الخطبة 145: فناء الدنيا
١٦٤٧
١٤٦
الخطبة 146: وقد استشاره عمر بن الخطاب
٢١١٠
١٤٧
الخطبة 147: الغاية من البعثة
١٩١٨
١٤٨
الخطبة 148: في ذكر أهل البصرة
١٠٧٤
١٤٩
الخطبة 149: قبل موته
٢١٥٧
١٥٠
الخطبة 150: يومي فيها إلى الملاحم
١٧٧٤
١٥١
الخطبة 151: يحذر من الفتن
١٧٦٠
١٥٢
الخطبة 152: في صفات الله جل جلاله، وصفات أئمة الدين
٥٣٠٥
١٥٣
الخطبة 153: صفة الضال
١٧٢٥
١٥٤
الخطبة 154: يذكر فيها فضائل أهل البيت (عليهم السلام)
٢٢٤٣
١٥٥
الخطبة 155: يذكر فيها بديع خلقة الخفاش
٣٣٤٠
١٥٦
الخطبة 156: خاطب به أهل البصرة على جهة اقتصاص الملاحم
١٨٢٢
١٥٧
الخطبة 157: يحثّ الناس على التقوى
٢٣٢١
١٥٨
الخطبة 158: ينبّه فيها على فضل الرسول الاعظم، وفضل القرآن، ثم حال دولة بني أميّة
١٣٩٢
١٥٩
الخطبة 159: يبيّن فيها حسن معاملته لرعيّته
٩٥٠
١٦٠
الخطبة 160: أَمْرُهُ قَضَاءٌ وَحِكْمَةٌ، وَرِضَاهُ أَمَانٌ وَرَحْمَةٌ، يَقْضِي بِعِلْم، وَيَعْفُو بحِلْم.
٢٠٦٢
١٦١
الخطبة 161: في صفة النبي وأهل بيته وأتباع دينه
١٠١٨
١٦٢
الخطبة 162: لبعض أصحابه وقد سأله: كيف دفعكم قومكم عن هذا المقام وأنتم أحق به؟
١١٧٩
١٦٣
الخطبة 163: الخالق جلّ وعلا
١٣٨٧
١٦٤
الخطبة 164: لما اجتمع الناس اليه وشكوا ما نقموه على عثمان وسألوه مخاطبته واستعتابه لهم، فدخل (عليه السلام) على عثمان
١٤٩٥
١٦٥
الخطبة 165: يذكر فيها عجيب خلقه الطاووس
٥١٣٨
١٦٦
الخطبة 166: الحثّ على التآلف
٢٥٨٤
١٦٧
الخطبة 167: في أوّل خلافته
١٣١٧
١٦٨
الخطبة 168: بعد ما بويع بالخلافة
١٠٠٠
١٦٩
الخطبة 169: عند مسير أصحاب الجمل إلى البصرة
١١٢٤
١٧٠
الخطبة 170: في وجوب اتباع الحقّ عند قيام الحجّة
٩٢٩
١٧١
الخطبة 171: لما عزم على لقاء القوم بصفين
٨٩٠
١٧٢
الخطبة 172: ومن خطبة له (عليه السلام)
١٦٢٦
١٧٣
الخطبة 173: في رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)
١٢٢٧
١٧٤
الخطبة 174: في معنى طلحة بن عبيدالله
٧٩٩
١٧٥
الخطبة 175: في الموعظة وبيان قرباه من رسول الله
١٥٠٣
١٧٦
الخطبة 176: وفيها يعظ ويبيّن فضل القرآن وينهى عن البدعة
٢٩٤٤
١٧٧
الخطبة 177: في معنى الحكمين
٨٦٠
١٧٨
الخطبة 178: في الشهادة والتقوى
١٢٧٠
١٧٩
الخطبة 179: ومن كلام له (عليه السلام)
٧٨٣
١٨٠
الخطبة 180: في ذمّ أصحابه
٩٥٥
١٨١
الخطبة 181: ومن كلام له (عليه السلام)
٩٥١
١٨٢
الخطبة 182: ومن خطبة له (عليه السلام)
٣٢٥٢
١٨٣
الخطبة 183: في قدرة الله وفي فضل القرآن وفي الوصية بالتقوى
١٥٩٦
١٨٤
الخطبة 184: ومن كلام له (عليه السلام)
٧٩٧
١٨٥
الخطبة 185: يحمد الله فيها ويثني على رسوله ويصف خلقاً من الحيوان
٢٣٦٣
١٨٦
الخطبة 186: في التوحيد
٣٧٧٦٧
١٨٧
الخطبة 187: تختصّ بذكر الملاحم
١٠٠٣
١٨٨
الخطبة 188: في الوصية بأمور
١٥٠٣
١٨٩
الخطبة 189: في الايمان ووجوب الهجرة
١٢٨٦
١٩٠
الخطبة 190: يحمد الله ويثني على نبيّه ويعظ بالتقوى
١٥١٣
١٩١
الخطبة 191: يحمدالله ويثني على نبيه ويوصي بالزهد والتقوى
١٣٥٩
١٩٢
الخطبة 192: ومن الناس من يسمّي هذه الخطبة القاصعة
١١٣٦٨
١٩٣
الخطبة 193: يصف فيها المتقين
٦١٣٤٦
١٩٤
الخطبة 194: يصف فيها المنافقين
٧٢٩٩
١٩٥
الخطبة 195: يحمدالله ويثني على نبيّه ويعظ
١٢٠٣
١٩٦
الخطبة 196: بعثة النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)
١٣٥٢
١٩٧
الخطبة 197: ينبّه فيها على فضيلته لقبول قوله وأمره ونهيه
١٢٠٨
١٩٨
الخطبة 198: ينبّه على إحاطة علم الله بالجزئيات، ثمّ يحث على التقوى، ويبيّن فضل الاسلام والقرآن
١٦٨٠
١٩٩
الخطبة 199: كان يوصي به أصحابه
١١٨٢
٢٠٠
الخطبة 200: في معاوية
١٥٢٥
٢٠١
الخطبة 201: يعظ بسلوك الطريق الواضح
١٤١٧
٢٠٢
الخطبة 202: ومن كلام له (عليه السلام)
١٤٩٢
٢٠٣
الخطبة 203: في التزهيد من الدنيا والترغيب في الاخرة
١٤٥٢
٢٠٤
الخطبة 204: كان كثيراً ما ينادي به أصحابه
١٣٢١
٢٠٥
الخطبة 205: كلّم به طلحة والزبير بعد بيعته بالخلافة
١٠٨١
٢٠٦
الخطبة 206: وقد سمع قوماً من اصحابه يسبّون أهل الشام أيام حربهم بصفين
١٠٦٣
٢٠٧
الخطبة 207: في بعض أيام صفين وقد رأى الحسن (عليه السلام) يتسرع إلى الحرب
١١٦٠
٢٠٨
الخطبة 208: قاله لمّا اضطرب عليه أصحابه في أمر الحكومة
٨٥٧
٢٠٩
الخطبة 209: ومن كلام له (عليه السلام)
١٢٢١
٢١٠
الخطبة 210: ومن كلام له (عليه السلام)
٩٩٦
٢١١
الخطبة 211: في عجيب صنعة الكون
١٢٨٨
٢١٢
الخطبة 212: كان يستنهض بها أصحابه إلى جهاد أهل الشام في زمانه
٧٨٩
٢١٣
الخطبة 213: في تمجيد الله وتعظيمه
١٤١٩
٢١٤
الخطبة 214: يصف جوهر الرسول، ويصف العلماء، ويعظ بالتقوى
١٠٩٤
٢١٥
الخطبة 215: كان يدعو به كثيراً
١٧١٠
٢١٦
الخطبة 216: ومن خطبة له (عليه السلام) بصفين
٣١٧٨
٢١٧
الخطبة 217: في التظلم والتشكي من قريش
١١٧٢
٢١٨
الخطبة 218: ومن كلام له (عليه السلام)
٩٩٤
٢١٩
الخطبة 219: في وصف السالك الطريق إلى الله سبحانه
١٦٩٠
٢٢٠
الخطبة 220: قاله بعد تلاوته: (أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ * حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ)
٦١٥٢
٢٢١
الخطبة 221: قاله عند تلاوته: (رِجَالٌ لاَ تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلاَ بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللهِ)
١٥٤٦
٢٢٢
الخطبة 222: قاله عند تلاوته: (يَا أَيُّهَا الاِْنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الكَرِيمِ)
١٩٩٩
٢٢٣
الخطبة 223: يتبرّأ من الظلم
٢١٢٤
٢٢٤
الخطبة 224: يلتجىء إلى الله أن يغنيه
١١١٩
٢٢٥
الخطبة 225: في التنفير من الدنيا
١٤٢٩
٢٢٦
الخطبة 226: يلجأ فيه إلى الله لِيهديه إلى الرشاد
١١١٩
٢٢٧
الخطبة 227: يريد به بعض أصحابه
٩٨٥
٢٢٨
الخطبة 228: في وصف بيعته بالخلافة
٩٦٠
٢٢٩
الخطبة 229: في مقاصد أُخرى
١٠٧٧
٢٣٠
الخطبة 230: خطبها بذي قار، وهو متوجّه إلى البصرة
٩٠٠
٢٣١
الخطبة 231: كلّم به عبدالله بن زمعة وهو من شيعته
٧٤٩
٢٣٢
الخطبة 232: بعد أن أقدم أحدهم على الكلام فحصر
١٠٢٣
٢٣٣
الخطبة 233: ومن كلام له (عليه السلام)
١٢٠١
٢٣٤
الخطبة 234: قاله وهو يلي غسل رسول الله (صلى الله عليه وآله) وتجهيزه
١٤٩٩
٢٣٥
الخطبة 235: اقتصّ فيه ذكر ما كان منه بعد هجرة النبي (صلى الله عليه وآله) ثم لحاقه به
٨٠١
٢٣٦
الخطبة 236: في شأن الحكمين وذمّ أهل الشام
١٣٩٥
٢٣٧
الخطبة 237: يذكر فيها آل محمد (عليهم السلام)
١٦٤١
٢٣٨
الخطبة 238: في المسارعة إلى العمل
١٣٢٦
٢٣٩
الخطبة 239: يحثّ فيه أصحابه على الجهاد
١٦٣٠
٢٤٠
الخطبة 240: قاله لعبد الله بن العباس
١٦١٣